دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
الأردن يعلن غداً الأحد المتمم لشهر رمضان المبارك والعيد الإثنين - فيديوأميركا تطالب رعاياها بمغادرة سوريا فوراً117 مركزا صحيا مناوبا خلال عطلة عيد الفطر في المحافظات كافةأمانة عمّان تعلن الطوارئ المتوسطةتوسع استيطاني "غير مسبوق" في الضفة الغربية العام الماضيشاهد البث المباشر لتحري هلال العيد في الاردنشركة البوتاس العربية تهنىء بعيد الفطر السعيدالملك يتبادل التهاني هاتفيا مع قادة دول شقيقة بقرب حلول عيد الفطررمضان بين العقل النقدي والعقل التراثيدول تعلن الأحد أول أيام العيد واخرى الاثنين (تحديث )القطاونة ل "رم" : اليوم اليوم وليس غدا - فيديوالاتحاد العراقي يصعد ويطلب نقل مباراته مع النشامى من عمانتحذيرات هامة من الارصاد بشأن الحالة الجويةالشرع يعلن تشكيلة الحكومة السورية الجديدة - اسماءحماس توافق على مقترح وقف إطلاق النار الذي تلقته قبل يومينالملك وولي العهد يتلقيان برقيات تهنئة بحلول عيد الفطرالملك مهنئا بعيد الفطر: نسأل الله أن يكون عيد خير وبركةالسعودية وقطر و الكويت والبحرين يعلنون غدا أول أيام عيد الفطر المباركوفيات اليوم السبت 29-3-2025أميركا تطالب رعاياها بمغادرة سوريا فوراً
التاريخ : 2021-11-21

5 قضايا تؤرق المجتمعات لعام 2022

الرأي نيوز :
بقلم د. عزت جرادات


*تابعت لأيام مواقع مراكز الدراسات المستقبلية العالمية، مركزاً على القضايا العالمية التي تواجه العالم عام 2022، وكانت قائمة طويلة من القضايا التي تُمثل تحديات للمجتمعات المعاصرة، وهي تعاني من الجائحة – كورونا- وإمكانية التحرر من أخطارها أو التعايش معها.
وذلك يتوقف على إرادة المجتمعات وسياساتها في التعامل معها بأساليب الوقاية المتمثلة بالمطاعيم، والإلتزام السلوكي الأجتماعي، تباعداً وكمّامات في الحياة العامة.
*وقد اخترت خمس قضايا باعتبارها الأقرب إلى حالة المجتمعات العربية التي لجأت إلى المعالجات القطرية في التعامل مع الجائحة، مع أن المتوقع أن تكون المعالجة عربية، من منطلق التضامن العربي.
*واشتملت هذه القضايا الخمس على مجالات: السكان والغذاء والمياه والأطفال والتعليم...
-فالسكان، عالمياً، في تزايد بوتيرة عالية، ففي عام 2011 وصل عدد سكان العالم إلى (7) سبع مليارات نسمة، ووصل إلى (7,7) مليار عام 2020م. ومن المتوقع أن يزداد بمقدار مليارين خلال ال 30 سنة القادمة، أي سيرتفع عدد سكان العالم إلى (9,7) مليار نسمة بحلول عام 2050. وهذا يفرض على المجتمعات أعباءاً في مستوى الحياة ومستوى حزمة الخدمات الاجتماعية التي تشمل الصحة والتعليم والرعاية الاجتماعية ولن يكون العالم العربي بمعزل عن هذا التحدي.
-أما الغذاء فسوف يتأثر بتلك الزيارة السكانية في وجود (800) مليون نسمة يعانون من الجوع- حسب تقديرات 2020 يضاف إلى ذلك الجشع في ارتفاع الأسعار وسوء الادارة وتقدر منظمة (الفاو) أن القضاء على الجوع بحلول عام 2030 يتطلب حوالي (50) مليار دولار.... ويلاحظ شحّ الأسهام العالمي في إغاثة الانسانية.
-وأما المياه، فهي القضية التي تزداد تعقيداً، فالعالم أصبح في حاجة لمزيد من مصادر المياه سواء لتلبية الحاجات الزراعية المرتبطة بالغداء أم لتلبية إلى مياه الشرب، ويرى الخبراء أن تحلية مياه المحيطات والأنهار هي الحل الأمثل، وهذا لن يتحقق الا بجهد ومشاركة عالميتيْن، فثمة (350) مليون نسمة يعانون من شحّ المياه بسبب الجفاف، وسيزداد هذا العدد لعوامل مناخية، وغيرها.
-وأما الأطفال، فما يزال الملايين منهم محرومين من فرص عادلة للحصول على حقوقهم في التعليم، فثمة (150) مليون طفل ما يزال خارج التمدرس، إضاف لما يعانيه الأطفال من أنواع مختلفة من العنف، على الرغم من تفاؤل الأمم المتحدة بأنهاء جميع إشكال العنف ضد الأطفال بحلول عام 2030م.
-وأخيراً تبرز أزمة التعليم، فتقرير التنمية في العالم (2018) يشير إلى أن العديد من البلدان حول العالم تفتقر إلى التعليم والتعليم الجيد، وهذا يؤثر على مستوى رأس المال البشري لدى تلك البلدان، والذي يعتبر الأساس للتنمية المستدامة.
-وربما الإكتفاء بهذه القضايا فيه إراحة للقلق الأنساني، ولكن المزيد من القضايا ما تزال بحاجة إلى مزيد من إلقاء الضوء عليها.
عدد المشاهدات : ( 2338 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .